من قرآتي و جدت لكم هذة المعلومة عسى أن تـُفيدكم:
وهي أن الإستماع للقرآن الكريم يخفف التوتر وينشط المناعة ضد الأورام !! ... وفي دراسة مصرية جديدة تعتبر الأولى من نوعها ، ثبت أن الاستماع لآيات القرآن الكريم يخفف توتر الإنسان .. وينشط مناعته .. ويزيد قدرة جسمه على مقاومة الأمراض الجرثومية والمستعصية والمزمنة.
فقد وجد باحثون مصريون أن الاستماع للقرآن الكريم عند تلاوته وتجويده يسبب تغيرات إيجابية على الصحة النفسية ووظائف الجسم العصبية سواء كان الشخص المستمع مسلما أو غير مسلم.
ولاحظ الخبراء في إدارة المستحضرات الطبية واللقاحات عند دراسة نشاط جهاز المناعة في جسم الإنسان وقدرته على التخلص من الأورام والأمراض المستعصية والمزمنة على 210 متطوعين أصحاء من المسلمين وغير المسلمين يعرفون اللغة العربية أو لا يعرفونها تراوحت أعمارهم بين 17 و40 سنة إستمعوا لآيات من الذكر الحكيم تتلى عليهم خلال 42 جلسة علاجية أن 79 في المائة منهم أظهروا تغيرات وظيفية إيجابية وإنخفاضاً في الاستجابات العصبية التلقائية الذاتية المصاحبة للتوتر.
وأوضح العلماء أن التوتر يسبب انخفاض نشاط الخلايا المناعية في الجسم .. ويضعف قوتها وقدرتها على إعاقة نمو الجراثيم والخلايا الخبيثة من خلال تحفيز إفراز مركبات معينة أو تنشيط تفاعلات سلبية بين الجهاز العصبي والغدد الصماء تؤدي إلى حدوث خلل في التوازن الوظيفي الداخلي في الجسم !! ... وقال الباحثون المصريون إن الأثر المهدئ للتوتر الذي يمتاز به القرآن الكريم يشمل تنشيط الوظائف المناعية لمقاومة الأمراض ورفع كفاءتها بنسبة 65 في المائة وزيادة فعاليتها من خلال تكوين الأجسام المضادة في الدم الضرورية للتصدي للأمراض، وتحقيق الشفاء منها.
وهي أن الإستماع للقرآن الكريم يخفف التوتر وينشط المناعة ضد الأورام !! ... وفي دراسة مصرية جديدة تعتبر الأولى من نوعها ، ثبت أن الاستماع لآيات القرآن الكريم يخفف توتر الإنسان .. وينشط مناعته .. ويزيد قدرة جسمه على مقاومة الأمراض الجرثومية والمستعصية والمزمنة.
فقد وجد باحثون مصريون أن الاستماع للقرآن الكريم عند تلاوته وتجويده يسبب تغيرات إيجابية على الصحة النفسية ووظائف الجسم العصبية سواء كان الشخص المستمع مسلما أو غير مسلم.
ولاحظ الخبراء في إدارة المستحضرات الطبية واللقاحات عند دراسة نشاط جهاز المناعة في جسم الإنسان وقدرته على التخلص من الأورام والأمراض المستعصية والمزمنة على 210 متطوعين أصحاء من المسلمين وغير المسلمين يعرفون اللغة العربية أو لا يعرفونها تراوحت أعمارهم بين 17 و40 سنة إستمعوا لآيات من الذكر الحكيم تتلى عليهم خلال 42 جلسة علاجية أن 79 في المائة منهم أظهروا تغيرات وظيفية إيجابية وإنخفاضاً في الاستجابات العصبية التلقائية الذاتية المصاحبة للتوتر.
وأوضح العلماء أن التوتر يسبب انخفاض نشاط الخلايا المناعية في الجسم .. ويضعف قوتها وقدرتها على إعاقة نمو الجراثيم والخلايا الخبيثة من خلال تحفيز إفراز مركبات معينة أو تنشيط تفاعلات سلبية بين الجهاز العصبي والغدد الصماء تؤدي إلى حدوث خلل في التوازن الوظيفي الداخلي في الجسم !! ... وقال الباحثون المصريون إن الأثر المهدئ للتوتر الذي يمتاز به القرآن الكريم يشمل تنشيط الوظائف المناعية لمقاومة الأمراض ورفع كفاءتها بنسبة 65 في المائة وزيادة فعاليتها من خلال تكوين الأجسام المضادة في الدم الضرورية للتصدي للأمراض، وتحقيق الشفاء منها.